أهمية السياحة للدخل القومى :
● تُقدّم السياحة
فرصةً جيدةً لعدد من الصناعات في الدول السياحية المضيفة، ممّا يُساعد على رفع
مستوى الدخل على الصعيدين القومي والفردي، إذ توفّر السياحة فرصاً للعمل في العديد
من المجالات؛ كالفنادق، والمطاعم، وشركات السياحة المختلفة، بالإضافة إلى توفير
عدد أكبر من وكالات تأجير السيارات، والمعدات الرياضية، ومحلات بيع الهدايا
التذكارية، وغير ذلك الكثير، ويُساعد كلّ ذلك على إيجاد مستويات متنوعة من العمل
للأفراد الذين يعيشون ضمن هذا المجتمع ممّا يُقلّل من البطالة. وفي حال
تمّ استثمار السياحة بشكل صحيح فسيوفّر ذلك الحصول على مستوى جيد من الدخل القومي،
والذي يُمكن أن يُحقّق فائدةً كبيرةً لكلّ من البلد المضيف والمجتمعات المحلية،
كما أنّه سيؤدّي إلى تحسين مستويات التعليم وتطوير البنية التحتية.
● تُعتبر السياحة
واحدةً من الوسائل المهمّة التي تُساعد على تحقيق التبادل الثقافي بين المجتمعات،
حيث يتعلّم السياح كيفية التعامل باحترام، وتسامح، وحب مع بعضهم البعض، كما أنّها
تُساعد في نشر جمال، وثقافة، ولغة، وفن، وتاريخ البلد المستضيف، إذ يُمكن للسياح
تعلّم البعض منها ونقلها إلى الدول الأخرى التي يقومون بزيارتها.
● غالباً
ما يتغيّر شكل أيّ منطقة عندما تتحوّل إلى منطقة سياحية، حيث يُساعد ازدهار
السياحة في منطقة ما على تطوير البنية التحتية لها؛ وذلك من خلال بناء السدود، وشق
الطرق، وتحسين المطارات، ورفع جودة الاتصالات، وغير ذلك من الأمور التي تُقدّم
للسائح تجربةً سياحيةً أفضل.
● تُقدّم السياحة العديد من الفوائد للأفراد، فهي تُساعدهم
على تكوين صداقات جديدة في الأماكن التي يزورونها، كما تُساعدهم في بناء شخصياتهم،
وإكسابهم المزيد من الحكمة، وتوسيع آفاق تفكيرهم، وتُعلّمهم لغات جديدة، فضلاً عن
أهميتها في شعور الأفراد بالسعادة لكونهم سيواجهون المزيد من التحديات، ويختبرون
أشياء جديدة لم يسبق لهم اختبارها.
أهمية السياحة للدخل القومى :
● تُعدّ
السياحة من أهم الموارد الاقتصاديَّة في الدول، وتحرص جميع الحكومات والجهات
المُختصَّة على الاهتمام بهذا المجال، وتوفير أكبر عدد ممكن من المرافق والخدمات العامة
التي يحتاجها السائح، وذلك لأنَّها ليست مصدرًا اقتصاديًّا للدولة فقط، وإنّما من
خلالها يمكن توفير عدد كبير من فرص العمل للمواطنين، وبالتالي القضاء على جزء كبير
من مشكلة البطالة التي تتفشّى في المجتمعات تفشيًا واسعًا، وممّا لا شك فيه أنَّ
الفنادق والمنتجعات السياحيَّة تُشكّل واجهة سياحيَّة للدول المضيفة، وكلّما كانت
هذه المرافق أكثر تطورًا كان مجال السياحة في الدولة أكثر تقدمًا، كما أنَّ
الفعاليات والمهرجانات الضخمة التي تقيمها الجهات المسؤولة تُعدّ من أهم عناصر
الجذب السياحيّ، ومن الجدير بالذكر أنَّ للسياحة دورًا هامًّا في التقريب بين
الثقافات المختلفة، ويساهم ذلك في زيادة المشاريع الاستثماريَّة في الدول المضيفة
كما أنَّه قد يرغب السائح بالتملُّك أو الاستثمار فيها، وبالتالي زيارتها
باستمرار، فالسياحة من أهم مصادر الدخل القوميّ ومن خلالها تتطوّر الدول والشعوب
كثيرًا، وتزداد فرص العمل المتاحة للمواطنين، كما أنَّها تتيح الاطلاع على ثقافات
جديدة، وتجلب الكثير من المشاريع الاستثماريَّة والاقتصاديَّة للبلاد.
● السياحة
مهمّة بشكل كبير لأي من الدول التي تسعى لتكون الدّول الأكثر قوة من حيثُ الدخل
القومي، فإنّ السياح وتوافدهم على الأماكن السياحية في أي مكان في الدّولة، هذا
يزيد من الدخل القومي للدولة وبالتالي للفرد، وهذا ما يجعل المواطن يتمكّن من
الحصول على احتياجاته من أدنى متطلبات العيش بدون بذل جهد كبير، لذا فقد سعت
الحكومات للاهتمام بالسياحة.
● السيّاح ينشطوا الكثير من التعاملات التجارية، سواء ما بين
التّجار بعضهم ببعض، أو بينهم هم وتجار البلد الذي يحلّوا به ضيوفًا، فنجد انّ
المحال التّجارية تعجّ بالسياح في المواسم السياحية، سواء أكانت السياحة دينية، أو
ترفيهية، أو دينية، أو لأي من الأغراض والمساعي الأخرى.
أهمية السياحة للدخل القومى :
● تُعدّ
السياحة من أهم الموارد الاقتصاديَّة في الدول، وتحرص جميع الحكومات والجهات
المُختصَّة على الاهتمام بهذا المجال، وتوفير أكبر عدد ممكن من المرافق والخدمات
العامة التي يحتاجها السائح، وذلك لأنَّها ليست مصدرًا اقتصاديًّا للدولة فقط،
وإنّما من خلالها يمكن توفير عدد كبير من فرص العمل للمواطنين، وبالتالي القضاء
على جزء كبير من مشكلة البطالة التي تتفشّى في المجتمعات تفشيًا واسعًا، وممّا لا
شك فيه أنَّ الفنادق والمنتجعات السياحيَّة تُشكّل واجهة سياحيَّة للدول المضيفة،
وكلّما كانت هذه المرافق أكثر تطورًا كان مجال السياحة في الدولة أكثر تقدمًا، كما
أنَّ الفعاليات والمهرجانات الضخمة التي تقيمها الجهات المسؤولة تُعدّ من أهم
عناصر الجذب السياحيّ.
● تقدم
السياحة فرص عمل عديدة للشباب مثل العمل في المطاعم والفنادق والأماكن السياحية
التاريخية وشركات السياحة.
● بالإضافة إلى أن الدخل القومي يزيد عن طريق المواصلات والسيارات
التي تستأجر.
● ويزيد الدخل القومي عن طريق شراء السياح الهدايا التذكارية
والأثرية وشراء الأطعمة المختلفة وزيادة رغبتهم في تجربة الأطعمة المصرية وبالتالي
تزيد نسبة الشراء للأطعمة.
● تقلل من البطالة السياحة من البطالة بسبب توفير الكثير من العمل،
لمن يحتاج له.
أهمية السياحة للدخل القومى :
● تعد
مصدر دخل ربحي، وتُعرف بالتاريخ والحضارة الخاصة بالأمم، وتؤثر ايجابيًّا على صحة
الإنسان.
● تعدّ
أحد مصادر الدخل الهامّة لكافة البلدان في أنحاء العالم، إذ توجد العديد من دول
العالم تعتمد على السائحين الذين يزورون بلادها للتمتّع بما تحويه تلك البلاد في
داخلها من المناظر الطبيعيّة أو الآثار أو السياحة العلاجيّة كمصدر رئيسي للدخل،
فإن السياحة لهذا السبب ولعدّة أسباب أخرى إحدى من أهم المميزات التي قد تتميّز
بها البلدان المختلفة والتي تُظهِر الحكومات اهتمامًا بها.
● توفير
فرص عمل مختلفة وعديدة لمواطنيها.
● إدخال
العملة الصعبة إلى الدولة، مما ينمي الاقتصاد الوطني ويسد ميزان المدفوعات.
● توفير
فرص عمل جديدة للشباب ومختلف فئات المجتمع، فأي مكان يتواجد فيه السائح يحتاج إلى
خدمات، مما يور فرص عمل متنوعة، ويقلل من البطالة في المجتمع.
● التبادل
الثقافي بين الشعوب، وتوجيه أفكار السياح عند تأثرهم بثقافة الدول التي يزورونها،
وتعرف أكثر سكان الدولة الأصليين على ثقافات جديدة.
● الترفيه؛ فالسياحة وسيلة للراحة الجسدية من خلال ممارسة أنشطة
مختلفة تسعد السائح.
● عكس
الوجه الحضاري للشعوب، وتوضيح عاداتهم وتقاليدهم وقيمهم الحضارية، مما يوضح مدى
رقي أهل الدولة.
● تنمية
المناطق السياحية والعمرانية، فحصول الدولة على أفضل عائد ممكن من السياحة، يجعلها
تنمي وتركز على معالمها المختلفة، وتنشئ مختلف الفنادق والمنتجعات، ويزداد تنوع
الخدمات، مما يفيد على الدولة والأفراد، ويوازن بين المناطق السياحية والمناطق
الفقيرة الأخرى.
● تحسين
البنية التحتية في الدولة، من خلال بناء الفنادق، وإنشاء طرق جديدة لتسهيل
التنقلات، وبناء المطارات، وتطوير الخدمات فيها.
أهمية السياحة للدخل القومى :
● إن
السياحة تشكل فازًا كبيرًا للدولة، مثلما أن للسياحة أهمية كبيرة جدا لأنها لها
سعر تاريخية كبيرة جدا جدا حيث من خلالها يتعرف الأشخاص على العصور المصرية
القديمة، مثلما أن مجال السياحة يوفر فرص وظيفة كثيرة لذا فإنه يساعد على التخلص
من إشكية البطالة، مثلما أن السياحة اتجاه تاريخية وحضارية كبيرة جدا مثلما أن
اهمية السياحة في جمهورية مصر عربية وانواعها كثيرة .
● تُعد السياحة من أكثر أهمية منابع الدخل لأي جمهورية، وهي أن
يقوم المرشد بتعريف السياح بالمعالم السياحية ببلده، وأيضًا قد يُعرف زمان ماضي
بلده وحضارتها للسياح، والكثير يعلم امية السياحة في جمهورية مصر عربية وأنواعها
بشكل كبير بالإضافة إلى أنه يبقى سياحة داخلية سياحة خارجية.
● تقدم
السياحة فرص عمل عديدة للشباب مثل العمل في المطاعم والفنادق والأماكن السياحية
التاريخية وشركات السياحة.
● بالإضافة إلى أن الدخل القومي يزيد عن طريق المواصلات والسيارات
التي تستأجر.
● ويزيد الدخل القومي عن طريق شراء السياح الهدايا التذكارية
والأثرية وشراء الأطعمة المختلفة وزيادة رغبتهم في تجربة الأطعمة المصرية وبالتالي
تزيد نسبة الشراء للأطعمة.
● تقلل من البطالة السياحة من البطالة بسبب توفير الكثير من العمل،
لمن يحتاج له.
أهمية السياحة للدخل القومى :
(1) توفر نحو 18٪ من الدخل القومى .
(2) حل مشكلة البطالة .
(3) المصدر الأول للعملات الأجنبية فى مصر .
(4) نشأت بفضلها مدن جديدة مثل ( مارينا ورأس غارب و شرم
الشيخ ) وأعلنت منطقة مرسى علم ورأس بناس منطقة للسياحة البيئية .
تاريخ السياحة حول الدخل القومي بمصر :
● في بعض الأوقات تسوء حالة الدخل من السياحة
ويقل عدد السياح في مصر بطريقة شديدة وهذا يؤثر على الدولة ماديا لأن السياحة تحسن
الدخل بشكل كبير، حيث في العصور الوسطى كانت السياحة في مصر مزدهرة بطريقة شديدة،
وذلك نتيجة الاهتمام بالرحلات العربية مباشرة بعد ظهور الإسلام.
● لكن أهم هذه الرحلات كانت للقاهرة
لاحتوائها على آثار وأماكن إسلامية قديمة، وكانت حدائقها الجميلة وما بها من شعب
طيب وعطوف يجذب السياح لمعرفة ما فيها ومشاهدتها، وازدادت أهمية مصر بعد الحملة
الفرنسية في القرن الثامن عشر حتى القرن التاسع عشر بسبب اصطحابهم بعلماء مهمين
وكبار في مهنتهم وخبراء لدراسة أحوال مصر وتطورها واكتشفوا بها آثار التي لها قيمة
لدى المصريين الآن.
● وفعلوا كتب مثل كتاب وصف مصر الذي انتشر
خارج البلاد وأحب الأجانب والسياح زيارة مصر وكل هذا سبب لزيادة الدخل في العصور
الوسطى، لكن انقطعت السياحة وعانت مصر من الداخل بسبب قلة عدد السياح لها بعد جلاء
الفرنسيين منها لكن عندما تولى محمد على الحكم طورها وأعاد السياحة كما كانت من
قبل وأحسن، وذلك بسبب اهتمامه بتشييد العديد من المناطق الأثرية والاهتمام بالآثار
الموجودة، ومصلحة المرور التي أنشأها عام ألف وثمانمائة وخمسة وأربعون، وقام بعمل
الاستراحات للسياح، مما يحببهم في الرحلة.